نظمت فقلت :
. . .
. .
.
اشتقت لك يا حبيب القلب يا الغالي
اشتقت لك كبر ذا الدنيا وما فيها
.
الشوق زوّد بقلبي وانبرى حالي
والنفس من كثر شوقي كيف اسليها
.
بعدك خلط في حياتي المُر بالحالي
عجزت بجروح قلبي كيف اداويها
.
الى متى اعيش في همي وغربالي
الى متى والحروق يزيد صاليها
.
غديت بين الهموم السود رحّال ِ
والنار في داخل الاضلاع تكويها
.
اثر الهوى لاغدا في القلب قتـّال ِ
واثره على النفس يجرحها ويشقيها
.
لحظة وداعه دموع العين تنهال ِ
لو حاول الجفن يتصبر ويخفيها
.
اتذكره لا وصل يمي وحيّا لي
يشّـر بعينه وانا فاهم معانيها
.
الابيض الناعم المتسلط الوالي
اللي حكم نفسي وغيّر مباديها !
. . .
. .
.
. . .
. .
.
اشتقت لك يا حبيب القلب يا الغالي
اشتقت لك كبر ذا الدنيا وما فيها
.
الشوق زوّد بقلبي وانبرى حالي
والنفس من كثر شوقي كيف اسليها
.
بعدك خلط في حياتي المُر بالحالي
عجزت بجروح قلبي كيف اداويها
.
الى متى اعيش في همي وغربالي
الى متى والحروق يزيد صاليها
.
غديت بين الهموم السود رحّال ِ
والنار في داخل الاضلاع تكويها
.
اثر الهوى لاغدا في القلب قتـّال ِ
واثره على النفس يجرحها ويشقيها
.
لحظة وداعه دموع العين تنهال ِ
لو حاول الجفن يتصبر ويخفيها
.
اتذكره لا وصل يمي وحيّا لي
يشّـر بعينه وانا فاهم معانيها
.
الابيض الناعم المتسلط الوالي
اللي حكم نفسي وغيّر مباديها !
. . .
. .
.