على كثر الجـروح الـي تهـد الحيـل والوجـدان
وقف حبر القلم حاير مابيـن الحـرف ومابينـي
أنـادي لـه عسـى يفـزع لقلـب ٍ داخلـه بـركـان
ويجاوبني ترى حبري انتهى مـا عـاد يكفينـي
أعبّـر عـن معاناتـي وانـا فـي داخـلـي انـسـان
حمـل همـه وهــم الــي بهـمـه مــا درى فيـنـي
على الله يازمان الصمت أذا صار الورق أكفان
فقـدت الـي سنـا حرفـه قبـل قـد كـان يسليـنـي
تغيّـر حـالـي وحـالـه وحــال اللـيـل والقيـفـان
وعـرش الشعـر هديتـه بعـد مـا غـاب بيديـنـي
يسامرني سراب الحلم ويغريني وانا العطشان
مسافاتـي معـك غـربـه وحــر القـيـظ حاديـنـي
وقف حبر القلم حاير مابيـن الحـرف ومابينـي
أنـادي لـه عسـى يفـزع لقلـب ٍ داخلـه بـركـان
ويجاوبني ترى حبري انتهى مـا عـاد يكفينـي
أعبّـر عـن معاناتـي وانـا فـي داخـلـي انـسـان
حمـل همـه وهــم الــي بهـمـه مــا درى فيـنـي
على الله يازمان الصمت أذا صار الورق أكفان
فقـدت الـي سنـا حرفـه قبـل قـد كـان يسليـنـي
تغيّـر حـالـي وحـالـه وحــال اللـيـل والقيـفـان
وعـرش الشعـر هديتـه بعـد مـا غـاب بيديـنـي
يسامرني سراب الحلم ويغريني وانا العطشان
مسافاتـي معـك غـربـه وحــر القـيـظ حاديـنـي